البركانية الصخرة

وتصنف الصخور، والتي ليست سوى الركام الصلبة التي تحدث بشكل طبيعي من المعادن، إلى ثلاثة أنواع مختلفة - الصخور الرسوبية والصخور المتحولة والصخور النارية. في حين تتشكل الصخور الرسوبية والصخور المتحولة نتيجة الترسيب والتحول على التوالي، ويعزى تشكيل الصخور النارية إلى التبريد والتجميد من الصهارة أو الحمم البركانية.

في حين أن الصهارة مصطلح يشير إلى الصخور المنصهرة خلال قشرة الأرض، ويستخدم الحمم المصطلح للإشارة إلى الصخور المنصهرة نفسه عندما يتعلق الأمر إلى سطح الأرض نتيجة النشاط البركاني.

وتصنف مزيد من الصخور البركانية إلى نوعين - الصخور البركانية تدخلا الصخور الجوفية ويعرف أيضا باسم (والتي تشكل تحت سطح الأرض)، ويعرف أيضا باسم extrusive الصخور النارية الصخور البركانية (والذي شكل فوق سطح الأرض). من هنا، فإننا سوف مشددا على وقائع مختلفة عن الصخور البركانية أو الصخور النارية extrusive التي تتشكل على سطح الأرض.

حقائق الصخور البركانية

ببساطة، الصخور البركانية والصخور النارية التي تتكون على أو بالقرب من سطح الأرض نتيجة لبعض النشاط البركاني. ظهور وتكوين الصخور البركانية يعتمد على عوامل عدة - من حق أي بركان هو عليه، أي جزء من العالم هو، كم من الوقت استغرق للحمم ليبرد ويصلب، وما إلى ذلك من ناحية، والملمس مجموعة الصخور البركانية من نسيج ناعم الحبيبات أو aphanitic إلى نسيج الزجاج. صحيح أن يتم تشكيل الصخور البركانية نتيجة لتبريد وتصلب الحمم البركانية على سطح الأرض، ولكن هناك الكثير في هذه العملية من هذا التفسير بسيط سطر واحد. من أجل فهم الكيفية التي تتشكل الصخور البركانية، على المرء أن يذهب من خلال بعض الحقائق بركان - مع التركيز بشكل خاص على كيفية انفجار بركاني يحدث وما يتبع هذا الاندفاع. وناقش وفيما يلي تفاصيل عن تشكيل الصخور النارية البركانية.

البركانية الصخرة تشكيل

بركان هي في الأساس فتحة في القشرة الأرضية والذي يسمح الصهارة الساخنة، والرماد البركاني والغازات الأخرى، للهروب من تحت سطح الكوكب. كما ذكرنا سابقا، الحمم البركانية المنصهرة الساخنة هو الذي يأتي إلى سطح الأرض نتيجة لثورة البركان. كما تأتي هذه الحمم الى السطح، ويبدأ التبريد وترسيخ، والنتائج في نهاية المطاف في تشكيل الصخور البركانية النارية. تشكيل الحمم يلعب دورا حاسما في هذه العملية، في حين اللزوجة يحدد أي مدى سوف يسافر وكم من الوقت سيستغرق لهذه المسألة الصخور المنصهرة ليبرد ويصلب.

يصنف مزيد من الحمم البركانية إلى ثلاثة أنواع مختلفة على أساس تكوينه - حمم تحتويها فلزات (مع أكثر من 63 في المئة من محتوى السيليكا)، وسيطة الحمم البركانية (52-63 في المئة من السيليكا)، الحديدية المغنسيومية الحمم البركانية (45-52 في المئة من السيليكا) والمافية الحمم البركانية (أقل من 45 في المئة من السيليكا). ويمكن أن يعزى الملمس غرامة الحبيبات من الصخور البركانية الى ان الحمم يبرد ويبلور بسرعة على سطح القشرة الأرضية - مقارنة تحت السطح، في سياق تشكيل هذه الصخور.

أنواع مختلفة من الصخور البركانية

التركيب الكيميائي والملمس من هذه الصخور يساعد في تحديد أنواع مختلفة من الصخور البركانية على سطح الكوكب. لالبازلت سبيل المثال - والذي يحدث لتكون واحدة من نوع الصخور البركانية الأكثر شعبية، ومنخفض جدا من حيث المحتوى السيليكا، في حين أن نفس الشيء في ريولايت مرتفع جدا. إذا حمم ريولايت يبرد بسرعة، فإنه يؤدي إلى تشكيل الزجاج البركاني الأسود - كوب الطبيعية التي تتكون عندما تبرد الحمم المنصهرة بسرعة كبيرة من دون تبلور. من ناحية أخرى، عندما تسرب الهواء داخل هذه الحمم لأنه يبرد ويجعل من مزبد، فإنه يؤدي إلى تشكيل الخفاف.

بقدر ما يتعلق الأمر تكوين قشرة الأرض، ويتكون حوالي 95 في المئة منها من الصخور النارية، في حين أن الصخور الرسوبية والمتحولة تشكل ما تبقى من 5 في المئة في شكل طبقة رقيقة. الصخور السحيقة على حد سواء وبركانية ذات أهمية كبيرة عندما يتعلق الأمر الدراسات الجيولوجية، لأنها تساعد العلماء دراسة المناطق الداخلية من الأرض.